توضيحاً لما يتم تداوله والإدعاء فيه حول إعطاء الأولوية في غرفة خاصة لمقيم من جنسية عربية في أحد مستشفيات البلاد، تفيد وزارة الصحة بأن المنشور المتداول قديم ويعود تاريخه إلى 9 ديسمبر 2016.
كما تؤكد الوزارة حرصها على تقديم الرعاية الطبية اللازمة والكافية، وذلك بما تقتضيه كل حالة مرضية، وفق البروتوكولات العلاجية المعتمدة. متمنين للجميع دوام السلامة والحفظ.
المصدر: شبكة الأنباء