فنون

في رثاء سيدي…

(من غاب عن الدنيا ولم يغب عن الذاكرة)لأن هذه الدنيا ليست لنا…لأننا مارّون…لأننا جميعاً عابرون…لأنها دار معبر لا مستقر…في فجر الثامن عشر من يونيو، كان هذا اليوم أعظم هزائمي…

المصدر: جريدة الجريدة الكويتية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى