غادرت البلاد فِرق من مختلف وحدات الجيش الكويتي استعدادا للمشاركة في النسخة 15 من تمرين (حسم العقبان 2022) الذي تستضيفه الولايات المتحدة الأميركية، وبقيادة وتنفيذ الجيش الكويتي بالتعاون مع الحرس الوطني وبمشاركة عدد من قوات دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى مؤسسات مدنية وأمنية من الدول الصديقة، والذي من المقرر انطلاقه مطلع الأسبوع المقبل وتستمر فعالياته أسبوعين.
ويعتبر تمرين حسم العقبان من أكبر التمارين العسكرية على المستوى الاقليمي، والذي يهدف إلى تعزيز التعاون الدفاعي الإقليمي بين دول مجلس التعاون الخليجي، والدول الشقيقة والصديقة.
المصدر: صحيفة النافذة